skip to main |
skip to sidebar
2:03 ص
Unknown
ظلَّت الدولة الإسلاميَّة في عهده في قمَّة ازدهارها وتألُّقها، حتى جاء اليوم الموعود (4 من ذي الحجة عام 23هـ) الذي خرج عمر ليؤُمَّ الناس لصلاة الفجر، حتى إذا انتظم جمع المصلِّينَ، دخل في تلك اللحظة رجل ظهر فجأة بجانبه، وطعنه عدَّة طعنات بخنجر مسموم، كان هذا الرجل أبا لؤلؤة فيروز، غلام المغيرة بن شعبة، وهو مِن سَبْي فارس، وتُوُفِّيَ عمر بعد ثلاثة أيام، ودُفِنَ بجوار قبر النبي وأبي بكر الصِّدِّيق .
0 التعليقات:
إرسال تعليق